وثائق ومحاضرات

ايران وغزة مواجهة دون حل لهما

تقرير سياسي مقدم للجنة المركزية لحزب دعم 2018- 5- 13

في مطلع العام الجاري قُدمت وثيقة سياسية الى دورة اللجنة المركزية خلال اجتماعها الاخير تحت...Read More »


الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل دفن حل الدولتين

كان اعتراف الرئيس الامريكي دونالد ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل بمثابة دق المسمار الاخير على تابوت حل الدولتين-  دولة فلسطينية الى جانب دولة اسرائيل. لقد...Read More »


الرؤية المستقبلية، حزب دعم وحل الدولة الواحدة

إفتتاحية

24 سنة مرت منذ توقيع اتفاق أوسلو الذي جسد الإعتراف المتبادل بين دولة إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية، والذي كان من المفروض أن يضع حدًّا للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني من خلال إقامة السلطة الفلسطينية كحل مؤقت سينتهي بإقامه دولة فلسطينية...Read More »


الدولة الواحدة، من حل مثالي إلى واقع في طور التكوين - يوم دراسي

يوم دراسي، السبت، 21 أكتوبر، 10:00 – 17:00

المكان: مركز الزوار، سنديانة الجليل، المنطقة الصناعية، كفر كنا

للدعوة في الفيسبوك

سبعون سنة منذ إقامة الدولة اليهودية،...Read More »


الخيار الديمقراطي بمواجهة التطرف الاسلامي، تقرير اللجنة المركزية، 6/8/2017

تقرير سياسي صادر عن اللجنة المركزية، 6/8/2017

اشهر قليلة قد مرت بين انعقاد الدورة السابقة للجنة المركزية الاخيرة والحالية، في الوقت الذي تغيّر فيه المشهد...Read More »


تقرير اللجنة المركزية لحزب دعم، 3 أيار، 2015، من اجل انجاح الايام الدراسية في الناصرة في 31/7-1/8

انتهت الانتخابات الاسرائيلية الاخيرة، بفوز اليمين مجددا وهو على وشك تشكيل حكومة يمينية بحتة لم يسبق لها مثيل. فقد قرر حزب العمل...Read More »


אודות העורך

يرى حزب دعم أن برنامج "نيو ديل إسرائيلي – فلسطيني أخضر" هو الحل الأنسب لمعالجة الأزمة السياسية والاقتصادية التي تمر بها إسرائيل، وهو مرتكز أساسي لبناء شراكة إسرائيلية فلسطينية حقيقية لإنهاء نظام الفصل العنصري "الأبرتهايد" الذي تفرضه إسرائيل على الفلسطينيين في المناطق المحتلة. هذا الحل مبني على أساس "العدالة المدنية"، ما يعني منح الفلسطينيين كامل الحقوق المدنية ووقف كل أنواع التمييز والتفرقة بين اليهودي والعربي ضمن دولة واحدة من النهر إلى البحر. إن تغيير الأولويات الاقتصادية والاجتماعية ومحاربة الاحتباس الحراري لإنقاذ البشرية من الانقراض ليس مهمة "صهيونية" فحسب أو "فلسطينية"، بل هي مهمة كونية وأممية في جوهرها. ومثلما لا يمكن تطبيق الأجندة الخضراء في أمريكا من دون معالجة العنصرية ضد السود، كذلك لا يمكن تحقيق برنامج أخضر في إسرائيل بمعزل عن إنهاء نظام الأبرتهايد والقضاء على التمييز العنصري تجاه المواطنين العرب في إسرائيل.

אין תגובות

החל תגובות לפוסט זה ותהיה הראשון להגיב!

اترك تعليقاً