تصنيفات
- 7 في اوكتوبير
- إتتخابات 2019
- اقتصاد
- اقتصاد اخضر
- الانقلاب القضائي
- الحرب في اوكرانية
- الدستور
- الربيع العربي
- الربيع الفلسطيني
- الساحة النقابية
- الفلسطينيون داخل اسرائيل
- المجتمع الاسرائيلي
- المنبر الحر
- انتحابات 2015
- انتخابات 2013
- انتخابات 2021
- برنامج دعم
- بيانات للصحافة
- تقرير سياسي
- سياسة
- فكر وقرارات
- فن وثقافة
- فيديو
- نساء وجنسانية
- نصوص قصيرة
- وثائق حزب دعم
- يعقوب بن افرات
قطاع غزة ארכיון
-
الضفة في واد وغزة في واد آخر
صدر 03/05/2017 | لا توجد تعليقاتقبل 16 يوم اعلن مروان البرغوثي المحبوس في السجن الاسرائيلي الاضراب عن الطعام باسم 1500 سجين من مجمل 6000 سجين فلسطيني في السجون الاسرائيلية. منذ ذلك الحين تتصاعد الفعاليات الاحتجاجية،... -
ابو مازن: نداء استغاثة أخير
صدر 15/04/2016 | لا توجد تعليقاتكشفت المقابلة التي أجرتها الصحافية إيلانة ديان مع أبو مازن عبر القناة الثانية عن الضائقة العميقة التي تجد السلطة لفلسطينية نفسها فيها. الرسالة التي أراد أبو مازن أن يمرّرها إلى... -
قطر تنضم الى محاصري غزة
صدر 26/12/2014 | لا توجد تعليقاتالتهديد على امارة الغاز الصغيرة التي تحتمي بأكبر قاعدة جوية امريكية في المنطقة وتشق طريقها من خلال قناة "الجزيرة" على ان تعود الى الحاضنة الاصلية وتتنكر هي ايضا للربيع العربي. -
خالد مشعل يعود الى غزة ويساعد نتانياهو في سعيه للفوز في الانتخابات
صدر 08/12/2012 | لا توجد تعليقاتهناك شخصان اللذان احتفلا امس: خالد مشعل في غزة وبيبي نتانياهو في داره في قيسارية. نتانياهو الذي قدم قطاع غزة لمشعل على طبق من فضة بينما صفع ابو مازن في رام الله بضربة بناء 3000 وحدة سكن جديدة في المستوطنات. كما ان زعيم حركة حماس، خالد مشعل، قد رد عليه في التحية التقليدية للحركة وهي الشعار "لن نعترف باسرائيل". -
إنجاز حماس يعمّق الانقسام الفلسطينيّ
صدر 22/11/2012 | لا توجد تعليقاتوقّعت وزيرة الخارجيّة الأمريكيّة هيلاري كلينتون ووزير خارجيّة مصر محمّد كامل عمرو على وثيقة اتّفاق وقف إطلاق نار بين حركتَي حماس والجهاد الإسلامي من جهة وإسرائيل من جهة أخرى. وقد انتظر الطرفان يومين للحصول على موافقة الطرف الإسرائيليّ على الاقتراح الذي كان تلبية "لكلّ" ما طلبته حركة حماس: وقف العدوان على غزّة ووقف الاغتيالات وتسهيل الحركة في المعابر للناس والبضائع. انتظر خالد مشعل انتهاء المؤتمر الصحفيّ الذي عقده نتنياهو برفقة براك وليبرمان لكي يعلن رسميًّا عن نتائج لعبة القتل الأخيرة وعن فوز حماس الحاسم. -
بيان حزب دعم العمالي عن العملية في تل ابيب اليوم 21/11
صدر 21/11/2012 | لا توجد تعليقاتالعملية في تل ابيب اليوم اعادت الى ذاكرتنا بطريقة فظة، ان القبة الحديدية لا يمكنها ان تحل مكان السلام العادل الحقيقي. حكومة نتانياهو اضاعت اربع سنوات ثمينه برفضها توجهات اوباما والمطالبة من طرف ابو مازن ومحاولات عديدة من العالم لانهاء الاحتلال. نتانياهو يفضل الاستيطان وسلامته على السلام مع الشعب الفلسطيني. نتانياهو يفضل ان تكون دولة تحت سلطة حماس في غزة على قيام دولة فلسطينية مستقلة في الضفة الغربية وغزة – دولة فلسطين. وبعد هذه المماطلة قادت حكومته عملية عسكرية استعراضية وقتلت احمد الجعبري القائد العسكري في حماس.
في شهر كانون ثان 1996 قامت الحكومة برئاسة شمعون بيرس باغتيال يحيي عياش -
المدنيين هم هدف في نظرية اسرائيل
صدر 20/11/2012 | لا توجد تعليقاتكتب الصحافي يوسي يهوشوع تحت العنوان العريض "ثمن الحذر" ان "الحذر من ضرب المدنيين بغزة قد يسبب خوفا اقل لدى منظمات الارهاب في المستقبل". ما المعنى من هذا العنوان؟ المعنى ان المدنيين هم هدف شرعي في نظرية الحرب الاسرائيلية. محاولة تصوير اسرائيل كأخلاقية مقارنة بحماس لا اساس لها من الصحة، بل هي زيف محض. -
القاسم المشترك بين نتنياهو وهنيّة
صدر 18/11/2012 | لا توجد تعليقاتما المشترك بين رئيس حكومة إسرائيل ورئيس حكومة حماس؟ المفارقة في الأمر أنّ لديهما عدوًّا مشتركًا- رئيس السلطة الفلسطينيّة محمود عبّاس (أبو مازن). كراهيّة هنيّة لأبو مازن لا حدود لها. يمثّل عبّاس كلّ ما يكرهه هنيّة: التسوية مع إسرائيل والعلمانيّة ورفض نظام الحكم الإسلاميّ. نتنياهو من جانبه يكره أبو مازن لأنّ اعتداله السياسيّ يهدّد حكم إسرائيل في الضفّة الغربيّة. يرغب أبو مازن في التوصّل إلى سلام مع إسرائيل على أساس العودة إلى حدود الرابع من حزيران 1967 وإخلاء المستوطنات. -
رافضي السلام يُشعلون الحرب
صدر 14/11/2012 | لا توجد تعليقاتالعدوان على غزة هو نتيجة مباشرة لسياسة اضاعة الوقت التي انتهجتها حكومة نتانياهو اليمينية على مدى اربع سنوات. الحكومة ذاتها رفضت دوما التفاهم والوصول الى صيغة تضع حدّا للصراع الدّائر. في الوقت ذاته، تستمر في بناء المستوطنات. عملية الجيش الاخيرة، لم تُنفّذ لحل مشاكل سكان الجنوب بل عكس ذلك، هذه العملية تمنح الشرعية الى حكومة حماس للمضي قدما في ادعائها ان اسرائيل هي من ترف ض السلام. العملية ايضا تضعف رئيس السلطة الفلسطينبة.